halo tobaco تبغ محمص
وعِندَ سُؤاليَ عَن هَذا السَائلُ الإلِكْتُرُونِيّ الجَديْد گانَتْ اجَابَتي غَايَةً فِي الْبَسَاطَةِ..
نظرًا لكونهِ سائلًا قويًا ومكثفًا ، مع الكثير من القوة الكهربائية، فسوف تشعر أكثر بالجانب المحمص من التبغ ، مما قَد يجعله حَاداً.
أمَا إذا قمت بتبخيره بقوة كَهرُبَائيةٍ منخفضةٍ جداً ، فلن يكشف لك السائل عن كل مفاجآته.
كان الاختيار بسيطًا ،
بَخّرتُ بهدوء على مقاومة ليست عاليةً جدًا 0.6 أوم ، وقوة 20 واط. كوني في (60/40) لم أجد ضرباتٍ جافة لأن السائل يخترق القطن بسرعة وبشكلٍ جيد. يكون البخار الناتج عن مثل هذا السائل منخفض اللزوجة ممتازًا وكثيفًا ومثاليًا. لديّ حتى انطباع بأني سَأَشعرُ بضربة قوية عندما أُبَخِرُ هَذَا السَائلُ حَتَى وأنْ كَانَ 0 ملج من النيكوتين!
أما عَنْ الطَعْم.. فَحَدِث وَلا حَرَجْ
مُنْذُ أِقلاعي عَنْ التَدْخين مُنذُ شُهُورٌ طَويلةٌ لَمْ أَذُق مِثْل هَذَا المَذَاقُ المُحَاكِي لِطَعمِ لُفَافَاتِ التَبْغ – وهَو طَعْمٌ لَيْس بالجَيدُ قَطْعَاً لَكْني أِعْتَدُهُ للأَسَف مَعَ سَابِقِ عادتِي السَيْئةُ في التَدْخِين –
مَذَاقٌ دَسِمٌ و فَخْمٌ لِطَعمِ تَبْغِ اللُفَافَات يَغمُرُ حَواسَ التَذَوقِ مَعَ ظُهُورٍٍ مُمَيزٍ لطَعْمِ التَبْغِ المَحروقِ بِفِعلِ التَحميص مما يَجْعَلُهُ سَائلاً مُمَيزاً بِحقٍ يَخْتَلِفُ فِعلاً عَن كُلِ ما جَربتُ سَابقاً – وَقَد جَرَبْتُ الگثير! –
خِتَاماً
أنصَحُ كُل مَن يَرغَبُ في الإقلاعِ عَن التَدْخين في تَجْرِبةِ هَذَا السَائل.
ولِكُلِ مُحبّي طَعمِ تَبغِ اللُفافات من المُبَخّرين.. أنتم أمَامَ شَيْءٍ جَديد!
تَحياتي
الإمّضَاء:
“أَحَدُهم”